
التفكير بشكل مبتكر أو إبداعي يمنح الشركة ميزة تنافسية عن غيرها، لأن المديرون والمديرون التنفيذيون يستفيدون من الأفكار الإبداعية في تطوير حملات تسويقية فريدة لمساعدتهم على التميز، إضافة إلى صياغة استراتيجيات ترويجية وإعلانية تساعد في زيادة حصة السوق والإيرادات.
من خلال فهم أهمية الإبداع وتطبيق النصائح المذكورة سوف تعزز قدرتك على إلهام الأفكار وتحقق التفوق المهني.
ثم تشجيع الابتكار من خلال المكافآت: يمكن تحفيز الإبداع من خلال توفير مكافآت تشجع الموظفين على الابتكار.
نعم، نحن في أمس الحاجة اليوم إلى استعادة منهج الأطفال في التفكير؛ نحن بحاجة إلى إعادة الثقة بمنتجاتنا الفكرية وطاقاتنا الإبداعية، وبحاجة إلى كسر الأصنام المجتمعية والتحرر من العراقيل الفكرية وصولاً إلى مجتمع متميز، يحترم العقل والحوار والحياة الراقية، ومجتمعٍ قادرٍ على بناء مؤسسات قوية ومشاريع إنمائية.
ثم الاستثمار في التدريب والتطوير: يجب توفير التدريب والتطوير للموظفين في مجال التفكير الإبداعي والابتكار وتحفيزهم على استخدام المهارات والأدوات التي يتم تعلمها.
تعتبر التْفكير الإبْداعي أحد العوامل الرئيسية في تطوير المؤسسات وتحسين أدائها، ويمكن تعزيزها من خلال ممارسات عدة، منها:
تحفيز الإبداع في بيئة العمل يعتبر أمرًا مهمًا جدًا لتحقيق النجاح والتميز في العمل، وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن استخدامها لتحفيز الإبداع في بيئة العمل، وهي:
ثم إضافة المزيد من الألوان والتصميمات الجريئة لتحفيز الإبداع والتفكير الإيجابي.
تقوم الإدارة بعد جلسة الاستقصاء الذهني بتبويب الأفكار المطروحة إلى مجموعات معينة من أجل تنظيمها ومن ثم تحاول الربط بين المجموعات، وبعد ذلك تقوم بتحديد المجموعات الأكثر أهمية للبدء فيها.
عمل وتطوير اختبار: الاجابة عن هذه الأسئلة تكشف درجة الادمان على العمل
تشجيع الفريق على التفْكير الإبْداعي: يمكن تشجيع الفريق على التفكير الإبداعي عن طريق إعطاءهم وقتًا كافيًا للتفكير والابتكار وإعطائهم حرية العمل والتعبير عن أفكارهم دون قيود.
تطبيق الأفكار الإبداعية يجعل الشركة مكانًا جذابًا للمواهب المبدعة والطموحة. البيئة الداعمة للإبداع تحفز الموظفين الحاليين على البقاء وتقليل معدلات الدوران الوظيفي.
ثم تعزيز الثقة: نور الإمارات يجب على المديرين بناء الثقة بين الزملاء من خلال الشفافية والتعامل بصدق، وعدم التحدث عن الآخرين والاحتفاظ بالسرية.
يستصعب هؤلاء الأطفال الوصول إلى أهدافهم، وتغيب عنهم شرارة الحماس، ونظرة الثقة والتحدي، وروح الفضول والاكتشاف والبحث، ويتنازلون بسهولة عن أحلامهم، ويتبعون الطرائق التقليدية للقيام بكل الأمور، ويخضعون خضوعاً كاملاً لكل الاعتقادات والأفكار المتوارثة دون أن يتبينوا صحتها أو الغرض من وجودها، ولا يُعمِلون عقولهم بهدف تجديد هذه الأفكار وتحسينها.